من نحن



اختصار: استقلال ويتم اعتماد ترجمتها ب Istiqlal
الاسم الكامل: الهيئة الأهلية لاستقلال القضاء وسيادة القانون.
 تم تسجيل الاستقلال كمنظمة غير حكومية فلسطينية من قبل - وزارة الداخلية - RA-22822-HR.

 في عام 2014 ، اجتمعت مجموعة من المهنيين والأكادميين وذوي التفكير المماثل اللعاملين في قطاعي التنمية وحقوق الإنسان، لتأسيس جمعية لتلبية الاحتياجات الأكثر إلحاحًا للمساهمة في استعادة النظام السياسي الفلسطيني على أساس سيادة القانون والعدالة الاجتماعية. ونظرًا لارتباطها بقطاعي التنمية وحقوق الإنسان، كانت المجموعة مدركة لعدد كبير من المشكلات التي يعاني منها قطاع العدالة.

واستجابة لذلك، تأسست استقلال كجمعية مجتمع مدني مستقلة غير حكومية وغير ربحية عام 2013، وتم اختيار مقرها في مدينة رام الله - فلسطين. وتبنت استقلال نهج داعم لمجتمع نشط، حيث يتم دعم التزامات الفرد بواجب مؤسسات الدولة ومنظمات المجتمع المدني، للعمل نحو مجتمع من الرعاية المتبادلة وتوازن بين الحقوق والمسؤوليات.

ولبناء تستراتيجية تستجيب الى رؤية استقلال في السعي نحو "بيئة مواتية لإعمال واحترام وحماية حقوق الإنسان الأساسية وسيادة القانون" في فلسطين، رأت إستقلال أن تلخص مشهد العدالة، من صعوبات، وعقبات، وتهديدات، وتحديد الفرص المتوفرة لإتاحة التغيير. كما سعت أستقلال إلى التعرف على عناصر قوتها وما تستطيع تقديمه في خدمة نظام العدالة الفلسطيني.    

وتعتمد مؤسسة استقلال في تطوير أدواتها على: 

باختصار، يساعدنا العمل الاستراتيجي على اتخاذ قرارات حول أفضل السبل للتعامل مع أولوياتنا من خلال موارد المؤسسة، ويؤدي التقييم إلى النتائج والمعرفة - والتي ، عندما تقترن بالمراجعة المنهجية والتفكير والحوار الفكري، تدفع الى التطور والتعلم.

حددت إستقلال رؤيتها الاستراتيجية في السعي نحو:
الرؤيا: "بيئة مواتية لإعمال واحترام وحماية حقوق الإنسان الأساسية وسيادة القانون". الرؤيا

الرسالة:  أما بيان المهمة: (الأهداف الاستراتيجية).  
فإن إستقلال ستسعى خلال الخمسة سنوات القادمة إلى:   

  1. الحد من إنتهاك الحقوق العامة وحرية الرأي والتعبير والتجمع السلمي وممارسة الحقوق الدستورية في ظل تعددية ديمقراطية.
  2. أصحاب المصلحة والعاملون في قطاع العدالة لديهم القدرة على المشاركة بفعالية في صناعة القرار والمعرفة بقواعد الممارسة الديمقراطية.   
  3. المساهمة في تعزيز وتطوير منظومة العدالة وإصلاحها من خلال نشر الأبحاث المتخصصة.
  4. التأثير على صناع القرار لتبني قرارات ملموسة تهدف إلى تغيير المواقف والسياسات (بما في ذلك االتشريعات والممارسات) نحو بيئة مواتية لإعمال واحترام وحماية حقوق الإنسان واحترام الحقوق والحريات، وضمان المساواة أمام القانون.

وتتحقق الأهداف الإستراتيجية من خلال بالسعي إلى: 

  1.  تعزيز الرقابة المجتمعية على منظومة العدالة من خلال إشراك المجتمع وتعزيز دوره في الممارسة الديمقراطية.
  2. تعزيز استقلال القضاء وسيادة القانون والحقوق والحريات، وضمان المساواة أمام القانون.
  3. مراقبة ضمانات المحاكمة العادلة في المحاكم الفلسطينية.
  4. حماية المدافعين عن حقوق الإنسان من خلال المساعدة القانونية.
  5. تقديم المساعدة القانونية للفئات المهمشة من النساء والمعاقين واللاجئين وذوي الدخل المحدود.
  6. تقوية مهنة المحاماة والقضاء والنيابة العامة وأركان العدالة وآليات المسائلة الرسمية.
  7. نشر الدراسات والبحوث والتقارير والآراء في التشريعات والقرارات الإدارية ومراقبة أداء القضاء.
  8. دعوة أصحاب المصلحة للتشبيك والضغط من أجل قضاء مستقل لاحترام الحقوق والحريات.
  9. المساهمة وتبادل الخبرات بين الشبكات والائتلافات المحلية والإقليمية والدولية.
  10. بناء وتطوير مؤسسة استقلال إدارياً ومالياً وبرامجياً ضمن أفضل الممارسات الشفافة والبعد عن البيروقراطية. 


القيم التنظيمية لمؤسسة استقلال:


أما المبادئ التوجيهية لمؤسسة استقلال: